مدرسة أبو بكر الصديق الإعدادية بدشنا
مدرسة أبو بكرالصديق الإعدادية بدشنا ـ محافظة قنا ـ ترحب بالزائرين الكرام للموقع وتتمنى أن يجدوا فيه ما يأملوه .
مدرسة أبو بكر الصديق الإعدادية بدشنا
مدرسة أبو بكرالصديق الإعدادية بدشنا ـ محافظة قنا ـ ترحب بالزائرين الكرام للموقع وتتمنى أن يجدوا فيه ما يأملوه .
مدرسة أبو بكر الصديق الإعدادية بدشنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع ثقافى تعليمى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» كيف نتفوق علميا
الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 27, 2013 9:55 am من طرف نور الحياة

» مدرستي تحتاجني
الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 27, 2013 9:52 am من طرف نور الحياة

» حكم باقية
الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 27, 2013 9:50 am من طرف نور الحياة

» حكم خالدة للزمان
الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 27, 2013 9:49 am من طرف نور الحياة

» من الشيماء إلى مدرستى الغالية أبو بكرالصديق
الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 27, 2013 8:54 am من طرف نور الحياة

» رؤية مدرستى
الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 27, 2013 8:53 am من طرف نور الحياة

» رسالة الى مدرستى
الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 27, 2013 8:52 am من طرف نور الحياة

» مدرسة ابو بكر احسن مدرسة فى مصر والعالم
الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 27, 2013 8:51 am من طرف نور الحياة

» تهنئة العيد
الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 27, 2013 8:49 am من طرف نور الحياة

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمود عبدالعزيز




عدد المساهمات : 27
تاريخ التسجيل : 09/10/2011
العمر : 25

الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية Empty
مُساهمةموضوع: الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية   الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 20, 2011 9:43 am

ا

المجموعة الشمسية (The Solar System) :

من منا لا يعرف المجموعة الشمسية وكواكبها ، ولكن أحيانا يختلط علينا الأمر
؛ لوجود العديد من الأجسام الكونية ، وكثيرًا ما كان الإنسان يجول ببصره
نحو السماء متسائلا عن سر وجود هذه الأجسام ، فاعتقد إنها نهاية سوداء
للكون محتوية على مصابيح تختلف في درجة لمعانها ، وبقي مُسَلِّمًا بما يرى
فترة طويلة من الزمن .

ومع التقدم العلمي والتكنولوجي أصبح الإنسان اليوم يمتلك العديد من الأدوات
التي تعينه على دراسة الفضاء والتأمل في الكون ، ومعرفة الكثير من
المعلومات عن هذا العالم الغامض . فقد استطاع الإنسان بمركباته الفضائية
التي أرسلها إلى الفضاء ، وبالأجهزة الدقيقة التي تحتويها ، والأجهزة
الأرضية التي يستخدمها ، أن يتوصل إلى مفاهيم جديدة جعلته أمام حيرة أخرى ،
يفكر في خلق الكون ، بل يفكر في مدى وجود حضارات ومخلوقات في مناطق أخرى
من هذا الكون الفسيح .

فهيا بنا عزيزي القارئ نتعرف في البداية على
الأجسام الكونية ، والتي توجد في الفضاء الخارجي ، ثم نتناول بعد ذلك دراسة
المجموعة الشمسية ومكوناتها . وأهم هذه الأجسام هي


1- المجرات (Galaxies) :

فهيا بنا عزيزي القارئ نتعرف في البداية على الأجسام الكونية ، والتي
توجد في الفضاء الخارجي ، ثم نتناول بعد ذلك دراسة المجموعة الشمسية
ومكوناتها . وأهم هذه الأجسام هي :

وقد تكون المجرة حلزونية أو بيضاوية بدرجات متفاوتة .

والمجرة التي نتبعها تعرف بمجرة سكة التبانة أو الدرب اللبني ، ويوجد
بها نحو 129 مجموعة نجمية ، وكل مجموعة تتكون من نحو 100 ألف نجم مثل نجمنا
الشمس ، وتدور كلها حول مركز واحد هو مركز المجرة ، وتقع الشمس في الثلث
الثالث للمجرة(1).

2- النجوم (Stars) :

هي أجسام كبيرة الحجم مضيئة ومتوهجة ، تصل درجة حرارتها إلى عشرات
الآلاف من الدرجات ، تشع ضوءًا وحرارة ، وتختلف ألوانها حسب درجة حرارتها ،
فأقلها حرارة يكون لونها أحمر وأكثرها حرارة يكون لونها أزرق ، وتتكون من
مواد غازية، والمسافات بينها كبيرة وشاسعة إذا قورنت بالمسافات بين الأجسام
الأخرى .



(1) البارسك (Parsec) : هي المسافة التي يبعدها النجم عن الراصد ، بحيث
يكون اختلافه الظاهري ثانية قوسية واحدة ، ويساوي 3.26 سنة ضوئية ، وتجدر
الإشارة إلى أن المسافات في الفضاء تقاس بالسنة الضوئية وهي وحدة القياس
الفلكية ، حيث السنة الضوئية هي المسافة التي يقطعها الضوء في سنة أرضية
كاملة ، علمًا بأن سرعة الضوء تساوي 300 ألف كيلومتر في الثانية . وتقدر
السنة الضوئية بحوالي 946 × 1010 كم ؛ أي أن السنة الضوئية تعادل مسافة 9.3
تريليون كم .
(1) جودة التركماني ، الجغرافيا العامة ، أصول ومبادئ ، القاهرة ، 2001م ، ص ص 18 – 19 .



ولقد سجل القرآن الكريم اتساع المسافات بين النجوم في قوله تعالى :

وأقرب النجوم إلينا الشمس ، وأقرب نجم لنا بعدها يقع على بعد 43 مليون كم .


3- الكواكب (Planets) :

هي أجسام صغيرة نسبيًّا باردة معتمة بذاتها ولا تشع ضوءًا أو حرارة ،
حيث إن الكواكب تستمد ضوءها وحرارتها من النجوم ، ويمكن تمييزها عن النجوم
بأنها ذات ضوء خافت وثابت لا يهتز . وتتغير مواقعها بسرعة في السماء ؛
لأنها تدور حول النجوم . وتدور الكواكب وعددها عشرة حول الشمس في مدار
بيضاوي .

4- الكويكبات (Asteroids Planetoids) :

هي أجسام فضائية تشبه الكواكب في خواصها ، ولكنها أصغر منها في الحجم ،
وينتشر عدد كبير منها في المجموعة الشمسية بين كوكبي المريخ والمشتري .

5- الأقمار (Satellites) :

هي الأجسام التي تتبع الكواكب ، والتي تدور في أفلاك خاصة حولها(2). وهي
أجسام باردة أصغر حجمًا من الكواكب ، وترتبط معها بالجاذبية . وتشبه
الكواكب في أنها أجسام معتمة وأنها لا ترى إلا إذا سقط ضوء النجم عليها .

وبعض الكواكب له أكثر من قمر يدور حوله وبعضها ليس له أقمار . ومن البديهي أن تكون الأقمار التابعة لأي كوكب أصغر في أحجامها منه .


6- المذنبات (Comets) :


هي أجسام سماوية مضيئة عندما تقترب من الشمس تلتهب وتندلع منها ذيول طويلة
من اللهب تنير الفضاء ، قد يستمر ظهورها عدة أسابيع ، ولا يمكن رؤيتها إلا
إذا اقتربت من مدار الأرض ، وتنطلق المذنبات في الفضاء بسرعة هائلة ، وتكون
أفلاكها لهذا السبب شديدة الاستطالة .

ومن أقدم وأشهر المذنبات التي عرفت في الكون مذنب هالي (Haley) ، ويمكن
مشاهدته من الأرض مرة كل 76 سنة ، وهي المدة التي يستغرقها دورانه في فلكه
حول الشمس . وأحيانا ما يقترب أحد المذنبات من الأرض بدرجة تؤدي إلى
ارتطامه بها ، كما حدث فعلا في سنة 1908 م . عندما سقط في سيبيريا مذنب
صغير يصل وزنه حوالي مليون طن فحفر حفرة سعتها عدة كيلومترات وعمقها عدة
أمتار . إلا أن مثل هذه الحوادث نادرة جدًّا .

7- السدم (Nebulae) :

هي مجموعة هائلة من أجسام غازية تظهر في السماء على شكل سحاب والغازات التي
تتكون منها رقيقة متوهجة ، وبعضها معتم يعكس ضوء النجوم القريبة منه ،
والسدم أو السدائم كما يسميها البعض أهم أنواعها : السدم الكوكبية ، والسدم
المجرية ، والسدم فوق المجرية ، وتعد الأخيرة أعظم السدم حجمًا ، حتى أن
بعض الفلكيين يضعونها أو بعضها على الأقل ضمن المجرات(1) .هي مجموعة هائلة
من أجسام غازية تظهر في السماء على شكل سحاب والغازات التي تتكون منها
رقيقة متوهجة ، وبعضها معتم يعكس ضوء النجوم القريبة منه ، والسدم أو
السدائم كما يسميها البعض أهم أنواعها : السدم الكوكبية ، والسدم المجرية ،
والسدم فوق المجرية ، وتعد الأخيرة أعظم السدم حجمًا ، حتى أن بعض
الفلكيين يضعونها أو بعضها على الأقل ضمن المجرات(1) .



(2) سورة الواقعة الآية : 75 ، 76 .
(1) الأفلاك : هي المدارات التي تدور فيها الأقمار .




8- النيازك والشهب (Meteorites & Meteoroids) :

النيازك (Meteorites) : هي أجسام كونية صلبة
كبيرة الحجم ، تحترق جزئيًّا عند احتكاكها بالغلاف الجوي ، ويمكن أن تتساقط
منها أجزاء على سطح الأرض بفعل الجاذبية . وتعتبر النيازك النوع الوحيد من
الأجسام الفضائية التي تصل إلى الأرض من الفضاء ، ومعظمها ذات أشكال
مخروطية وسطها مجعد ، وتتكون أساسًا من الحديد بنسبة عالية (%90) من النوع
المسمى بالأسيت ، وقد تم العثور على نيزك في إسنا بصعيد مصر سنة 1973م وزنه
33 كيلوجرام .

الشهب (Meteoroids) : هي أجسام سماوية صلبة صغيرة
الحجم تسبح في الفضاء حول الشمس ، وإذا مرت الأرض بمدارها فإن احتكاكها
بالغلاف الجوي للأرض يرفع درجة حرارتها إلى درجة الاحتراق ، ويمكن رؤيتها
تجري في السماء بسرعة كبيرة تصل إلى 150 ميلاً في الثانية ، وكأنها تجر
خلفها ذيلا طويلا هو في الواقع آثار احتراقها أثناء حركتها السريعة ،
وغالبًا ما يحدث لها احتراق كامل وتتفتت إلى ذرات صغيرة ، فتسقط على الأرض
في صورة غبار وأتربة فضائية أو تفنى تمامًا بالبخر(2) .

مكونات المجموعة الشمسية :

من منا لا يعرف المجموعة الشمسية وكواكبها ، ولكن أحيانا يختلط علينا الأمر
؛ لوجود العديد من الأجسام الكونية ، وكثيرًا ما كان الإنسان يجول ببصره
نحو السماء متسائلا عن سر وجود هذه الأجسام ، فاعتقد إنها نهاية سوداء
للكون محتوية على مصابيح تختلف في درجة لمعانها ، وبقي مُسَلِّمًا بما يرى
فترة طويلة من الزمن .

تتكون المجموعة الشمسية من نجم واحد وهو الشمس ، يحيط به مجموعة من الكواكب السيارة التي تدور حوله .

وفيما يلي وصف لأهم مكونات المجموعة الشمسية :

1- الشمس :

هي جسم غازي كروي ضخم ، يبلغ حجمه نحو 1.3 مليون مرة قدر حجم الكرة الأرضية
، ولكي تتخيل عزيزي القارئ أبعاد الكتلة الهائلة للشمس فإننا إذا افرضنا
أن الشمس كرة جوفاء ، ووضعت الأرض بداخلها في موضع المركز ، لكان بعد سطح
الأرض من سطح الشمس نحو 695 ألف كيلومتر .

ويبلغ قطر الشمس 1.4 مليون كم ، ورغم هذا الحجم الهائل ، فالشمس نجم متواضع
الكتلة بالقياس إلى معظم النجوم العملاقة ، وتتم الشمس دورتها حول نفسها
مرة كل شهر واحد تقريبًا ، والشمس هي النجم الوحيد المضيء من تلقاء نفسه في
مجموعتنا الشمسية ، فهي مصدر الضوء والحرارة لبقية أفراد المجموعة المكونة
من كواكب معتمة . ويعتقد بأن الطاقة الحرارية للشمس مصدر تحول جزيئات
الهيدروجين إلى هيليوم بمعدل أربعة ملايين طن في الثانية .

وتبلغ درجة الحرارة داخل الشمس نحو 30 مليون درجة في أعماقها ، بينما تقدر
درجة حرارة السطح الخارجي للشمس بنحو 7000 درجة مئوية ، وهذا السطح هو مصدر
الطاقة الجبارة التي تستمد منها الكواكب ضوءها وحرارتها ، ولهذا فإن كمية
ما يتلقاه كل كوكب من هذه الطاقة يتوقف على حجمه وبعده عن الشمس وحركته
وطبيعة مكوناته وما يحيط به . ولهذا كان حجم الأرض وموقعها من المجموعة
الشمسية وحركتها حول نفسها من ناحية وحول الشمس من ناحية أخرى ، ثم طبيعة
غلافها الغازي كلها أمور ذات أهمية بالغة في تحديد بيئتها الطبيعية ، ومن
ثم كانت أهميتها لدارسي الجغرافيا .

والشمس بالنسبة لسكان الأرض أبهى وأهم نجم في الكون ، وهي تهيمن على كل
أفراد أسرتها ، فكل الكواكب تتحرك في مدارتها تحت تأثير جاذبيتها ، ومن
أشعتها تنبعث الطاقة التي هي مصدر كل حركة وحياة على سطح الأرض
وتقسم الأشعة الشمسية حسب أطوال موجاتها إلى ثلاثة أنواع رئيسية هي(1) .

أ – أشعة غير مرئية :

ومعظمها أشعة حرارية ، وتبلغ نسبتها نحو %51 من مجموعة الإشعاع الشمس ويتفاوت طول موجاتها بين 0.9 – 0.8 ميكرون .

ب- أشعة مرئية :

ويتراوح طول موجاتها بين 0.8 – 0.3 ميكرون ، وهي التي تسبب الضوء وتبلغ نسبتها %37 من مجموع الأشعة الشمسية .

جـ – أشعة فوق بنفسجية :

وهي مهمَّة بنسبة %12 من جملة الأشعة الشمسية ، ويتراوح طول موجاتها بين
0.4 – 0.1 ميكرون . ولا يصل منها إلى سطح الأرض إلا قدر ضئيل للغاية ؛ لأن
غاز الأوزون يحتجز معظمها على ارتفاع يتراوح بين 5 – 3 كم ، حيث تختلط
بالأشعة الزرقاء فتبدو السماء بلونها الأزرق المعروف .















2- الكواكب :

هي أجسام صخرية معتمة لا تضيء بنفسها ، وإنما تستمد نورها من الشمس . وهي
تختلف عن بعضها في الحجم والكثافة والكتلة والبعد عن الشمس . وتتكون
المجموعة الشمسية من عشرة كواكب ، تقع كلها في مستوى واحد تقريبًا ، وتدور
في مدارات بيضاوية حول الشمس (النجم الأم) من الغرب للشرق ، ومن الأقمار
يصل إلى 31 قمرًا تدور حول الكواكب . وينتمي إلى هذه الكواكب مجموعة
الكويكيبات التي يصل عددها إلى أكثر من 2000 كويكب وتقع في مدار بين كوكبي
المريخ والمشتري ، وذلك بخلاف عدد كبير من المذنبات والشهب والنيازك .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عمر خالد عمر

عمر خالد عمر


عدد المساهمات : 24
تاريخ التسجيل : 09/10/2011

الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية   الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 21, 2011 10:31 am



الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية 1_6
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجغرافيا : الدرس الاول : ظواهر كونية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجغرافيا : الدرس الثانى: مجموعتنا الشمسية
» الدرس الاول :: مراحل تطور الانترنت
» الدرس الثانى :: المستعرض
» منهج الهندسة للصف الاول / محمود عبد العزيز 3/1
» الدرس الأول :: مقدمة البرمجه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة أبو بكر الصديق الإعدادية بدشنا :: المواد الدراسية :: الدراسات الاجتماعية :: الصف الأول الإعدادى-
انتقل الى: